--------------------------------------------------------------------------------
هل الحب حقيقة؟ أم هو خيال و أسطورة؟؟؟
أم هل لبعض الناس أن يتمتعوا بلذته و بعضهم الآخر عليه الموت من مرورته؟؟
هل الطيبة جميلة فالحب؟؟ أم هل (( كل شيء زاد عن حده انقلب ضده))؟؟
أسئلة كثيرة لم أستطع أن أسئلها لنفسي........ إلا الآن و بعد فوات الأوان....
هل لكم أصدقائي أن تساعدوني في معضلتي؟؟؟؟
لقد أحببت شخصاً لمدة سنتين و لم تجمعني به علاقة إلا لمدة 5 أشهر... لأنه كان يثير المشاكل كثيرا و يوميا. و أنا كنت أصبر عليه و لكنني وصلت إلى ذروتي فلم أستطع التحمل فتركته راكضة، حاملة معي دموعي عسى أن لا يراها.. و بقيت أتندم على تركي له طويلاحتى رأيته أمامي يضحك على ما كان بيننا!!!! أيضحك بعد كل هذا؟؟؟
تعرفت على شخص كان بالنسبة لي إنسان مليئ بالحياة.. صديق عزيز... صديق وفي... و لكنه مع مروور الوقت اعترف لي بحبه و أنا أحببت أن أكابر مع أن الله هو الوحيد الذي يعلم ما كان بداخل اتجاهه و كم كنت أهدس باسمه... و مع مروور الوقت لم يعد بإمكاني المكابرة فاعترفت له بالمثل... و لكن المشكلة : (( أنه كان على علاقة بفتاة أخرى و اتفقوا على البقاء كأصدقاء)) و المشكلة الأكبر منها: (( أنها كانت ذات سمعة سيئة و لكنه كان جديداً على البلد فلم يعرف الحقيقة)) و أوهمت نفسي بأنه لن يحدث ما كنت أتصوره... و لكن يالسخرية القدر.. فما توهمته حصل فبعد شهر أو أكثر اكتشفت أنهما أكثر من مجرد أصدقاء و لكنني لم أستطع الهجر ليس بعد ما حصل لي مع من سبقه.. ليس لمن أحب!!!! أعلم أنني مجنونة و لكن هذا ما حصل... و بعد مروور الوقت و بعد 7 أشهر من الصبر و الحب وجدت المشاكل تترامى من فوقي و كأنها بَرد من السماء.. فمن الإشاعات علينا.. إلى الإشاعات عليه و على تلك الفتاة..(( و الله أعلم أن علاقتي به لم يخدث بها أي خطيئة)) و لكني لم أسطع التحمل و كنا تنشاجر كثيرا و لا حياة لمن تنادي و بقيت أوهم نفسي أنه لا نهاية للصبر إلا الخير... و لكن إلى متى... أصبحت أُوَبَّخ لأجله و أتشاجر أنا و الفتاة عليه.. مع العلم (( أنه لا أحد يعلم ما بيني و بينه إلا بعض أصحابه و أصحابي))(( أي أن الفتاة لا تعلم ما بيني و بينه))(( و أنها في يوم من الأيام وجدتني معلقة حرف إسمه على رقبتي و سألتني لمن هذا الحرف و أجبتها باسم فتى آخر- لا أعلمه)) و لكن لأوهمها أنه ليس بيني و بين حبيبي أي علاقة... و هو مصر بعد كل ما فعلته له أن لا يتركها : (( بحجة أنه لا يستطيع خيانة من تثق به))...
هل يستطيع تحطيم من تحبه ؟؟
و في النهاية فقد خيرته بيني و بينها... و لكن المشكلة:
إن اختارني: (( فأخاف أن يفعل بي ما فعل بها))
إن اختارها : (( أخاف على قلبي من الانفطار مرة أخرى))
إلى الآن لا أعلم جوابه و لكن لدي إحساس بأنه سوف يختارها... و لا أعلم لماذا...
فماذا أفعل؟؟؟؟ لقد ضاقت بي الدنيا و أن أبكي و أنا أكتب القصة؟؟؟ و هل أسميه حباً أم ماذا... لا أعلم (( و الله إن أحبه)) و لم أكن لأفعل ما فعلته لأجله لو لم أكن أحبه... و لكن...
آسفة لا أستطيع إكمال شعوري.................... ردوودكم إذا سمحتو
يمكن ردووودكم تهدي قلبي شوي عشني مو متحملة.... و هي قصتي بجد.....
هل الحب حقيقة؟ أم هو خيال و أسطورة؟؟؟
أم هل لبعض الناس أن يتمتعوا بلذته و بعضهم الآخر عليه الموت من مرورته؟؟
هل الطيبة جميلة فالحب؟؟ أم هل (( كل شيء زاد عن حده انقلب ضده))؟؟
أسئلة كثيرة لم أستطع أن أسئلها لنفسي........ إلا الآن و بعد فوات الأوان....
هل لكم أصدقائي أن تساعدوني في معضلتي؟؟؟؟
لقد أحببت شخصاً لمدة سنتين و لم تجمعني به علاقة إلا لمدة 5 أشهر... لأنه كان يثير المشاكل كثيرا و يوميا. و أنا كنت أصبر عليه و لكنني وصلت إلى ذروتي فلم أستطع التحمل فتركته راكضة، حاملة معي دموعي عسى أن لا يراها.. و بقيت أتندم على تركي له طويلاحتى رأيته أمامي يضحك على ما كان بيننا!!!! أيضحك بعد كل هذا؟؟؟
تعرفت على شخص كان بالنسبة لي إنسان مليئ بالحياة.. صديق عزيز... صديق وفي... و لكنه مع مروور الوقت اعترف لي بحبه و أنا أحببت أن أكابر مع أن الله هو الوحيد الذي يعلم ما كان بداخل اتجاهه و كم كنت أهدس باسمه... و مع مروور الوقت لم يعد بإمكاني المكابرة فاعترفت له بالمثل... و لكن المشكلة : (( أنه كان على علاقة بفتاة أخرى و اتفقوا على البقاء كأصدقاء)) و المشكلة الأكبر منها: (( أنها كانت ذات سمعة سيئة و لكنه كان جديداً على البلد فلم يعرف الحقيقة)) و أوهمت نفسي بأنه لن يحدث ما كنت أتصوره... و لكن يالسخرية القدر.. فما توهمته حصل فبعد شهر أو أكثر اكتشفت أنهما أكثر من مجرد أصدقاء و لكنني لم أستطع الهجر ليس بعد ما حصل لي مع من سبقه.. ليس لمن أحب!!!! أعلم أنني مجنونة و لكن هذا ما حصل... و بعد مروور الوقت و بعد 7 أشهر من الصبر و الحب وجدت المشاكل تترامى من فوقي و كأنها بَرد من السماء.. فمن الإشاعات علينا.. إلى الإشاعات عليه و على تلك الفتاة..(( و الله أعلم أن علاقتي به لم يخدث بها أي خطيئة)) و لكني لم أسطع التحمل و كنا تنشاجر كثيرا و لا حياة لمن تنادي و بقيت أوهم نفسي أنه لا نهاية للصبر إلا الخير... و لكن إلى متى... أصبحت أُوَبَّخ لأجله و أتشاجر أنا و الفتاة عليه.. مع العلم (( أنه لا أحد يعلم ما بيني و بينه إلا بعض أصحابه و أصحابي))(( أي أن الفتاة لا تعلم ما بيني و بينه))(( و أنها في يوم من الأيام وجدتني معلقة حرف إسمه على رقبتي و سألتني لمن هذا الحرف و أجبتها باسم فتى آخر- لا أعلمه)) و لكن لأوهمها أنه ليس بيني و بين حبيبي أي علاقة... و هو مصر بعد كل ما فعلته له أن لا يتركها : (( بحجة أنه لا يستطيع خيانة من تثق به))...
هل يستطيع تحطيم من تحبه ؟؟
و في النهاية فقد خيرته بيني و بينها... و لكن المشكلة:
إن اختارني: (( فأخاف أن يفعل بي ما فعل بها))
إن اختارها : (( أخاف على قلبي من الانفطار مرة أخرى))
إلى الآن لا أعلم جوابه و لكن لدي إحساس بأنه سوف يختارها... و لا أعلم لماذا...
فماذا أفعل؟؟؟؟ لقد ضاقت بي الدنيا و أن أبكي و أنا أكتب القصة؟؟؟ و هل أسميه حباً أم ماذا... لا أعلم (( و الله إن أحبه)) و لم أكن لأفعل ما فعلته لأجله لو لم أكن أحبه... و لكن...
آسفة لا أستطيع إكمال شعوري.................... ردوودكم إذا سمحتو
يمكن ردووودكم تهدي قلبي شوي عشني مو متحملة.... و هي قصتي بجد.....